فرحة TV
الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 03:42 صـ 23 ربيع أول 1447 هـ
فرحة TV
رئيس مجلس الادارةوليد أبو عقيلرئيس التحريرسيد عبد النبي
المطرب السوري أيمن سليمان يستعد لطرح ألبومه الجديد ”بحبك موت” “چافلين ترافيل” تعزز ريادتها في خدمات الحج والعمرة والسياحة العالمية عويضة الأسواني وإخوته... أيقونة الإتقان في عالم البناء قصة قصيرة: رؤيا الكلب العقور. الفنانة المغربية أمنية تطلق أغنيتها الجديدة “هي كيميا” مزيج من الإحساس والإبداع وتؤكد تفردها الفني كلية التجارة جامعة أسيوط تطلق برامج جديدة للدراسات العليا المهنية شركة ”RAKICT” تحصل على اعتماد نقابة المهندسين المصرية كمركز تدريب معتمد في دورات التكنولوجيا الحديثة محمود حجاج لـ”ابن البلد”: ”الإعلام الصناعي” يفك شفرة الاستثمار ويحل مشاكل القطاعات الإنتاجية.. ويستشهد بـ”فيسبوك” و”أوبر” كنماذج للابتكار. جامعة القاهرة و”روش” تفتتحان المعمل الرئيسي لقسم الباثولوجيا الإكلينيكية بمستشفى المنيل الجامعي بعد تجهيزه بأحدث حلول التشغيل الآلي ✨ “ختام استثنائي يليق بالكبار… بانوراما الكاراتيه بسوهاج تكتب فصلًا جديدًا من المجد والتألق” تألق اليوم الثاني لدورة المدربين للكاراتيه بمنطقة سوهاج إقامة السمنار الأول للمدربين ومساعدي المدربين للكاراتية بسوهاج

بسام أنا العيد

الشاعر العربي الجزائري لزهردخان
الشاعر العربي الجزائري لزهردخان
الجزائر

قصيدة : بقلم الشاعر العربي الجزائري لزهردخان

بَسَّامٌ أَنَا العِيدُ كَكُلّ الأَعْوَامِ

أَتَيْتُ بِفَرَحِ السَعِيدِ المِقْدَامِ

جَمِبلُ الوَجْهِ جَدِيدُ الحُلَلِ

أَحْمَدُ العَودِ نَقِيُّ الرُوحِ وَالهِنْدَامِ

كَطَيرِ الطَهُورِ أَشْفِي المَرِيضَ

بِإِذْنِ اللَّهِ بِبِرَكَاتِي مَا مِنْ سِقَامِ

مَعِي لِلنَّاسِ حِزَمُ الوِدِ وَالتَأَخِي

وَهَدَايَا اليَقَضَةِ وَفِي الأَحْلاَمِ

سُبْحَانَ مَنْ جَعَلَنِي مَحْمِيٌّ بِمَحَبِةٍ

فَحَمَيتُ بِهَا الأَحِبَّاءُ مِنَ الخِصَامِ

الصَورَةُ تُبَثُّ مِنْ أَوجِهِ جَمَالِهَا

وَالصَفّحُ بِيدِ المُصَافَحَةِ وَالسَلاَمِ

لَا يَأسَ بَعْدَ مَسْحِ الذَنْبِ بِالصِيَامِ

وَوَضْعُ قَدَمُ الحَيَاةِ إِلی الأَمَامِ

تَعَالی مَنْ رَوَّضَ لنَا الأنْفُسُ بِشَرعِهِ

فَصَحْتْ وَالأَبْدَانُ بِذُرْوَةِ السِنَامِ

مِنْ فَضّْلِ العَزِيزِ أَعْيَادُ الإِسْلامِ

وَما شَارَكَهْ مُكّْرِمٌ فِي الإِكْرَامِ

طَالَتْ قُرُونٌ تَبَارَكَتْ فِيهَا سَاعَاتٍ

كَيومِ عِيدِ الفِطْرِ وَإِضْحَی الإِحْرَامِ

إِنَّ لِلحَفْلِ أَثَرٍ فِي بُيُوتِ وَسَاحاتٍ

لِلّهِ مُلْكُهَا وَ لَيلُهَا لِلقِيَامِ

يُسَطّرُ بِاليُرَاعِ لِلعِيدِ أَوصَافٍ

وَهِلاَلُ العِيدِ غُمَّ عَلَی الأَقْلاَمِ

لَحَظَاتٌ وَدَّ العَيدُ فَكَانَتْ الوِدُّ

وَأَتَتْ بِمَا لَا يَأَتِي بِهِ أَمَدِ الأَيَامِ