فرحة TV
الأربعاء 30 أبريل 2025 10:37 صـ 2 ذو القعدة 1446 هـ
فرحة TV
رئيس مجلس الادارةوليد أبو عقيلرئيس التحريرسيد عبد النبي
الحاله المروريه ..... كثافات متوسطة علي معظم المحاور مع أنتشار خدمات مرورية مكثفة العرض الأول لفيلم (مفتاح.. لا للتهجير) بنقابة الصحفيين بمشاركة نجوم مصر وتونس لنصرة فلسطين الناقد الفني دكتور محمد عبد الله يكتب .... الموسيقى التصويرية لاتكذب المخرج معتز الديب.. رحلة من تطوير الأعمال والكيانات إلى الإخراج كثافات متوسطة مع حركة سير السيارات والمشاة تجاة مجمع المدارس والجامعات والمصالح الحكومية وسط انتشار مروري ” خلف الزناتي” نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب :ثلاث مليون جنيه اعانات صحيه للمعلمين المستحقين خلال شهر أبريل ٢٠٢٥ أمانة شئون العلاقات الحكومية المركزية بـ”مستقبل وطن” تعقد اجتماعاً تنظيمياً لبحث وتقييم خطة عملها وتضع أهدافا جديدة الفنان المغربي عبدالسلام الخلوفي يصدر كتاب ”صنعات وحكايات” من الموسيقى الأندلسية المغربية المخرج قصي الياس يترجم قصة واقعية إلى عمل غنائي بصري يخاطب القلوب قبل العيون ”أمير السلام” Prince of Peace للفنان مخلص كميل.. أيقونة زيتية تتجلى فيها لغة الرموز الروحانية مؤشرات مروريه ..... كثافات خفيفة مع أعلي عبد المنعم رياض بسبب تغير فواصل معدنية وحملات مرورية علي كافة أنواع المخالفات عشيرة الخريشا إرث تاريخي ووطني في الأردن

بسام أنا العيد

الشاعر العربي الجزائري لزهردخان
الشاعر العربي الجزائري لزهردخان
الجزائر

قصيدة : بقلم الشاعر العربي الجزائري لزهردخان

بَسَّامٌ أَنَا العِيدُ كَكُلّ الأَعْوَامِ

أَتَيْتُ بِفَرَحِ السَعِيدِ المِقْدَامِ

جَمِبلُ الوَجْهِ جَدِيدُ الحُلَلِ

أَحْمَدُ العَودِ نَقِيُّ الرُوحِ وَالهِنْدَامِ

كَطَيرِ الطَهُورِ أَشْفِي المَرِيضَ

بِإِذْنِ اللَّهِ بِبِرَكَاتِي مَا مِنْ سِقَامِ

مَعِي لِلنَّاسِ حِزَمُ الوِدِ وَالتَأَخِي

وَهَدَايَا اليَقَضَةِ وَفِي الأَحْلاَمِ

سُبْحَانَ مَنْ جَعَلَنِي مَحْمِيٌّ بِمَحَبِةٍ

فَحَمَيتُ بِهَا الأَحِبَّاءُ مِنَ الخِصَامِ

الصَورَةُ تُبَثُّ مِنْ أَوجِهِ جَمَالِهَا

وَالصَفّحُ بِيدِ المُصَافَحَةِ وَالسَلاَمِ

لَا يَأسَ بَعْدَ مَسْحِ الذَنْبِ بِالصِيَامِ

وَوَضْعُ قَدَمُ الحَيَاةِ إِلی الأَمَامِ

تَعَالی مَنْ رَوَّضَ لنَا الأنْفُسُ بِشَرعِهِ

فَصَحْتْ وَالأَبْدَانُ بِذُرْوَةِ السِنَامِ

مِنْ فَضّْلِ العَزِيزِ أَعْيَادُ الإِسْلامِ

وَما شَارَكَهْ مُكّْرِمٌ فِي الإِكْرَامِ

طَالَتْ قُرُونٌ تَبَارَكَتْ فِيهَا سَاعَاتٍ

كَيومِ عِيدِ الفِطْرِ وَإِضْحَی الإِحْرَامِ

إِنَّ لِلحَفْلِ أَثَرٍ فِي بُيُوتِ وَسَاحاتٍ

لِلّهِ مُلْكُهَا وَ لَيلُهَا لِلقِيَامِ

يُسَطّرُ بِاليُرَاعِ لِلعِيدِ أَوصَافٍ

وَهِلاَلُ العِيدِ غُمَّ عَلَی الأَقْلاَمِ

لَحَظَاتٌ وَدَّ العَيدُ فَكَانَتْ الوِدُّ

وَأَتَتْ بِمَا لَا يَأَتِي بِهِ أَمَدِ الأَيَامِ