فرحة TV
السبت 8 نوفمبر 2025 04:24 مـ 17 جمادى أول 1447 هـ
فرحة TV
رئيس مجلس الادارةوليد أبو عقيلرئيس التحريرسيد عبد النبي
نور وطن للتنمية المستدامة” تهنئ الأستاذ محمد يحيى لتوليه منصب نائب المنسق العام لمحافظة الشرقية ” محمد أبو العينين.. من قاعات الصناعة إلى ساحات البرلمان.. ومسيرة وطنية تحظى بدعم الجبهة الوطني بدعوة من إدارة الإندماج بفيينا.. مؤسسة آيات خليفة تحيي رسالة “القيم المشتركة” أحمد البطراوي: نموذج المتحف المصري والفرصة التاريخية لاستكمال بناء السوق العقاري المصري سفير تركيا صالح موطلو شن يزور أسرة الشيخ عبد الباسط عبد الصمد ويعزي في وفاة نجله عصام المركز الرابع عالميًا رغم الصعاب.. أحمد مصطفى يلهم شباب مصر بعزيمته وإنجازه الدولي لوز الرفاعي ..... عدسات سناب شات تقود ثورة الواقع المعزز في التسويق أميرة عبادي تحصد المركز الثالث بمسابقة “ملكة جمال العرب للقارات” كأول مشاركة من فلسطين فرحة تهنئ المهندس محمد سلامة وسلمى بالخطوبة السعيدة حزب حماة الوطن يعقد مؤتمراً جماهيريا حاشدا بمركز المراغة لدعم العمدة هاشم محمد هاشم مرشح ائتلاف الأحزاب السياسية عن حزب حماة الوطن الفنانة عزيزة تطرح أغنيتها المنفردة ”أنا وياك” شوقي سعيد .. افتتاح المتحف المصري الكبير برعاية السيسي حدث تاريخي يعكس ريادة مصر العالمية

ابداع الرسام الفنان الصغير حتما سوف يتحدث عن أعماله الكبار ..

عندما يبدع الصغار لابد أن ترفع لهم القبعة،لانهم نماذج يحتاج إليها المجتمع،لكى يعبروا عن الواقع الذى نعيشه،مبدعون صغار لفتوا إليهم الأنظار ،نظرا لموهبتهم الفطرية التى حابهم بها الله،ومن تلك النماذج التى تستحق العناية الطفل الجميل محمد ياسر والذى اثبت موهبته الفطرية فى التعبير عن النماذج الرائعة والتى تركت بصمة كبيرة فى مجتمعنا،الفنى والثقافى، ومحمد مثل الموهوبين الكثيرون فى المجتمع والذين احتجب عنهم الضوء،ولكن تظل بصماته الرائعة تثبت أنه فنان المستقبل القريب،نظرا لما يعبر عنه بريشته الصغيرة من أعمال تلفت إليه الأنظار، وليس لكونه ابنى أتحدث عنه ولكننى لمست فيه الحس الابداعى الجميل وانا أراه يرسم ويبرز موهبته الجميلة،ولابد له ولجميع المواهب أمثاله أن تشق طريقها نحو النور حتى يصل فنهم إلى الناس، لنكتشف مواهب كثيرة صغار بالمدارس و المنازل المصرية، وعلينا أن نثبت دائما بأن مصر غنية بالمواهب وان مصر ولادة دائمة ، وأن الفن حياً لن يموت ابدا طالما أنعم الله على هؤلاء الأطفال بنعمة الموهبة الفنية.

من خلال الرسم والفنون التشكيلية، ليثبتوا أن الفن الفطرى الذى ولد داخل هؤلاء الموهوبين حتما فى يوم من الايام سوف يرى النور ويتحدث عنه الكبار