فرحة TV
الإثنين 3 نوفمبر 2025 03:06 مـ 12 جمادى أول 1447 هـ
فرحة TV
رئيس مجلس الادارةوليد أبو عقيلرئيس التحريرسيد عبد النبي
حزب حماة الوطن يعقد مؤتمراً جماهيريا حاشدا بمركز المراغة لدعم العمدة هاشم محمد هاشم مرشح ائتلاف الأحزاب السياسية عن حزب حماة الوطن الفنانة عزيزة تطرح أغنيتها المنفردة ”أنا وياك” شوقي سعيد .. افتتاح المتحف المصري الكبير برعاية السيسي حدث تاريخي يعكس ريادة مصر العالمية نقيب المعلمين: افتتاح المتحف المصري الكبير حدثٌ تاريخي يجسد عظمة مصر ويُلهم الأجيال الجديدة انجي أيوب ..... افتتاح المتحف المصري الكبير رسالة حضارية تؤكد ريادة مصر عالميًا برعاية مؤسسة ملكات جمال العرب.. القاهرة تحتضن المؤتمر الصحفي العالمي لاختيار “كوين أراب وورلد وايد 2025” ”المتحف المصري الكبير: رمز الفخر والاعتزاز بمصر وحضارتها العريقة” رياض الخولى يلتقى مصطفى شعبان مجددا فى مسلسل درش رمضان 2026 في الذكرى المئوية لتأسيس العلاقات الدبلوماسية بين تركيا ومصر، احتفلت السفارة التركية في القاهرة بالذكرى الثانية بعد المئة لتأسيس الجمهورية التركية. هافال تكشف عن طراز H7 الهجين الجديد في معرض LDX Auto Fest 2025 وتقدم تجارب قيادة حصرية في مدينتي روما في عهد بازوليني: معرض ناجح لكاميلو جرانتشيلي للتصوير الفوتوغرافي عاطف عجلان : قطاع الفنادق و المطاعم سيشهدا طفرة كبيرة بالقاهرة و الجيزة مع افتتاح المتحف المصري الكبير

في نسخته ال 45 .. “ريميني” يقدم نماذج نجاح دعمتها جمعية المتطوعين في الخدمة الدولية

في نسخته ال45 قدمت ريميني للصداقة بين الشعوب نماذج نجاح دعمتها جمعية المتطوعين في الخدمة الدولية (أفسي)، حسبما ذكرت وكالة نوفا الإيطالية للأنباء.

وخلال جلسة "الشباب في جذور التنمية" قدم تيري موشيري طالب سابق في مدرسة سان كيزيتو في كينيا شهادته وهو اليوم رئيس ثلاث شركات في القطاع الهندسي، بعد الدراسة بدعم مالي من جمعية المتطوعين في الخدمة الدولية (منظمة غير حكومية) والاتحاد الأوروبي، حيث قال: "في كينيا لدينا قول مأثور: "تتطلب تربية طفل قرية واحدة وإذا نظرت إلى قصتي أدركت أنه بدون التزام المزيد من الناس، لم أكن لأصل إلى أي مكان. بفضل جمعية المتطوعين في الخدمة الدولية (أفسي) تعلمت الإمتنان وعدم النظر فقط إلى المواقف الصعبة التي يمكن أن تنشأ".

ولامس مسار مماثل للولادة الجديدة في مكان يعاني من الفقر والتدهور حياة شخصين آخرين وصلا إلى ريميني مباشرة من مركز جواو باولو الثاني التعليمي في سلفادور دي باهيا في البرازيل حيث سرد جوليفام سانتوس الفيزيائي ومدير مشروع الروبوتات العلاقة مع طلابه قائلاً: "بالإضافة إلى إعداد دروس الكمبيوتر بدأت أتحدث مع الأطفال حول قيمة الحياة. بدأت أعيد لطلابي نفس النظرة اللطيفة التي تلقيتها عندما كنت صبيًا، وهذا الجانب من عملي هو الذي يجعلني أسعد."

وفي نهاية الجلسة سرد نيلسون راموس دي جيسوس، خريج التربية البدنية وفني رياضة كرة القدم، حكايته قائلاً: "التقيت بطفل كان غير منضبط للغاية لكنه لعب كرة القدم بشكل جيد للغاية. خلال إحدى المباريات سجل هدفًا في الدقيقة الأخيرة ولكن بدلاً من الإحتفال جاء إلي وبدأ في البكاء. ثم عانقته وأخبرته أن يستمر على هذا النحو. هذه الحقيقة جعلتني أكتشف الهشاشة العاطفية الموجودة لدى هؤلاء الأطفال الذين نشأوا في الأحياء الفقيرة، بما يتجاوز الوجوه التي يظهرونها. لقد غيّر التعليم الذي تلقيته في مركز جواو باولو الثاني حياتي بشكل عميق، وأحاول أن أفعل الشيء نفسه مع أطفالي."