فرحة TV
الأربعاء 30 أبريل 2025 05:47 مـ 2 ذو القعدة 1446 هـ
فرحة TV
رئيس مجلس الادارةوليد أبو عقيلرئيس التحريرسيد عبد النبي
”الإعلامي عبدالحميد صالح يحتفل بخطوبته على عشق محمد.. إطلالة أنيقة وقصة حب تلفت الأنظار الصرح المتألق لـ”Souprano” وجهة النجوم وعشاق التميز في 28 دولة تجذب الأنظار بتجربة استثنائية إبراهيم الحجاج يتصدر شباك التذاكر السعودي بـ5 ملايين ريال ويتفوق على ”سيكو سيكو” دوري نايل لاعبو الاتحاد السكندري يوفون الوعد رسالة عاطفية من كولر لوداع جماهير الأهلي عمرو دولفين.. قصة نجاح ملهمة في عالم التسويق الرقمي الحاله المروريه ... سوء أحوال جوية العاصفة ترابية ورملية وأمطار رعدية و تحذيرات مرورية لقائدي السيارات الحاله المروريه ..... كثافات متوسطة علي معظم المحاور مع أنتشار خدمات مرورية مكثفة العرض الأول لفيلم (مفتاح.. لا للتهجير) بنقابة الصحفيين بمشاركة نجوم مصر وتونس لنصرة فلسطين الناقد الفني دكتور محمد عبد الله يكتب .... الموسيقى التصويرية لاتكذب المخرج معتز الديب.. رحلة من تطوير الأعمال والكيانات إلى الإخراج كثافات متوسطة مع حركة سير السيارات والمشاة تجاة مجمع المدارس والجامعات والمصالح الحكومية وسط انتشار مروري

في نسخته ال 45 .. “ريميني” يقدم نماذج نجاح دعمتها جمعية المتطوعين في الخدمة الدولية

في نسخته ال45 قدمت ريميني للصداقة بين الشعوب نماذج نجاح دعمتها جمعية المتطوعين في الخدمة الدولية (أفسي)، حسبما ذكرت وكالة نوفا الإيطالية للأنباء.

وخلال جلسة "الشباب في جذور التنمية" قدم تيري موشيري طالب سابق في مدرسة سان كيزيتو في كينيا شهادته وهو اليوم رئيس ثلاث شركات في القطاع الهندسي، بعد الدراسة بدعم مالي من جمعية المتطوعين في الخدمة الدولية (منظمة غير حكومية) والاتحاد الأوروبي، حيث قال: "في كينيا لدينا قول مأثور: "تتطلب تربية طفل قرية واحدة وإذا نظرت إلى قصتي أدركت أنه بدون التزام المزيد من الناس، لم أكن لأصل إلى أي مكان. بفضل جمعية المتطوعين في الخدمة الدولية (أفسي) تعلمت الإمتنان وعدم النظر فقط إلى المواقف الصعبة التي يمكن أن تنشأ".

ولامس مسار مماثل للولادة الجديدة في مكان يعاني من الفقر والتدهور حياة شخصين آخرين وصلا إلى ريميني مباشرة من مركز جواو باولو الثاني التعليمي في سلفادور دي باهيا في البرازيل حيث سرد جوليفام سانتوس الفيزيائي ومدير مشروع الروبوتات العلاقة مع طلابه قائلاً: "بالإضافة إلى إعداد دروس الكمبيوتر بدأت أتحدث مع الأطفال حول قيمة الحياة. بدأت أعيد لطلابي نفس النظرة اللطيفة التي تلقيتها عندما كنت صبيًا، وهذا الجانب من عملي هو الذي يجعلني أسعد."

وفي نهاية الجلسة سرد نيلسون راموس دي جيسوس، خريج التربية البدنية وفني رياضة كرة القدم، حكايته قائلاً: "التقيت بطفل كان غير منضبط للغاية لكنه لعب كرة القدم بشكل جيد للغاية. خلال إحدى المباريات سجل هدفًا في الدقيقة الأخيرة ولكن بدلاً من الإحتفال جاء إلي وبدأ في البكاء. ثم عانقته وأخبرته أن يستمر على هذا النحو. هذه الحقيقة جعلتني أكتشف الهشاشة العاطفية الموجودة لدى هؤلاء الأطفال الذين نشأوا في الأحياء الفقيرة، بما يتجاوز الوجوه التي يظهرونها. لقد غيّر التعليم الذي تلقيته في مركز جواو باولو الثاني حياتي بشكل عميق، وأحاول أن أفعل الشيء نفسه مع أطفالي."