فرحة TV
الخميس 4 ديسمبر 2025 06:14 مـ 13 جمادى آخر 1447 هـ
فرحة TV
رئيس مجلس الادارةوليد أبو عقيلرئيس التحريرسيد عبد النبي
يارا محمد تحصد لقب أفضل مطربة شعبية في حفل الميما معهد الفيحاء بدبي يهنئ قيادة وشعب الإمارات باليوم الوطني الـ54 ويشيد بمسيرة الإنجازات الدكتور ذيب آل فطيح.. من الطب إلى ريادة الأعمال والطيران والمخترعين إسلام عبد الرحيم: إيديكس 2025 يؤكد ريادة مصر الدفاعية ”ماسح الأحذية” تتوج بجائزة أفضل عرض متكامل في مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي تهنئة من القلب بمناسبة عقد قران محمد علي حسين من آل الجزيرة وآل أبو زهاد جودة التعليم الفني بسوهاج :بحث معايير التقييم العملي بمدارس التعليم الفني بسوهاج نقيب المعلمين ” خلف الزناتي” :تعديل شرط القرض التعليمي للمعلمين رئيس جامعة سوهاج يقرر صرف 2000 جنيه مكافأة لجميع العاملين تقديراً لجهودهم المتميزة وغير المعتادة بحضور وزير التعليم العالي ..رئيس جامعة سوهاج يشارك في اجتماع المجلس الأعلى للجامعات بجامعة قناة السويس بالصور :زيارات ميدانية لوحدة تحسين وضمان الجودة لمدارس التعليم الفني بسوهاج بالصور مدير تعليم سوهاج ونائب المستشار العسكري يتابعان جاهزية المدارس المشاركة في مشروع «صقر 159»

في نسخته ال 45 .. “ريميني” يقدم نماذج نجاح دعمتها جمعية المتطوعين في الخدمة الدولية

في نسخته ال45 قدمت ريميني للصداقة بين الشعوب نماذج نجاح دعمتها جمعية المتطوعين في الخدمة الدولية (أفسي)، حسبما ذكرت وكالة نوفا الإيطالية للأنباء.

وخلال جلسة "الشباب في جذور التنمية" قدم تيري موشيري طالب سابق في مدرسة سان كيزيتو في كينيا شهادته وهو اليوم رئيس ثلاث شركات في القطاع الهندسي، بعد الدراسة بدعم مالي من جمعية المتطوعين في الخدمة الدولية (منظمة غير حكومية) والاتحاد الأوروبي، حيث قال: "في كينيا لدينا قول مأثور: "تتطلب تربية طفل قرية واحدة وإذا نظرت إلى قصتي أدركت أنه بدون التزام المزيد من الناس، لم أكن لأصل إلى أي مكان. بفضل جمعية المتطوعين في الخدمة الدولية (أفسي) تعلمت الإمتنان وعدم النظر فقط إلى المواقف الصعبة التي يمكن أن تنشأ".

ولامس مسار مماثل للولادة الجديدة في مكان يعاني من الفقر والتدهور حياة شخصين آخرين وصلا إلى ريميني مباشرة من مركز جواو باولو الثاني التعليمي في سلفادور دي باهيا في البرازيل حيث سرد جوليفام سانتوس الفيزيائي ومدير مشروع الروبوتات العلاقة مع طلابه قائلاً: "بالإضافة إلى إعداد دروس الكمبيوتر بدأت أتحدث مع الأطفال حول قيمة الحياة. بدأت أعيد لطلابي نفس النظرة اللطيفة التي تلقيتها عندما كنت صبيًا، وهذا الجانب من عملي هو الذي يجعلني أسعد."

وفي نهاية الجلسة سرد نيلسون راموس دي جيسوس، خريج التربية البدنية وفني رياضة كرة القدم، حكايته قائلاً: "التقيت بطفل كان غير منضبط للغاية لكنه لعب كرة القدم بشكل جيد للغاية. خلال إحدى المباريات سجل هدفًا في الدقيقة الأخيرة ولكن بدلاً من الإحتفال جاء إلي وبدأ في البكاء. ثم عانقته وأخبرته أن يستمر على هذا النحو. هذه الحقيقة جعلتني أكتشف الهشاشة العاطفية الموجودة لدى هؤلاء الأطفال الذين نشأوا في الأحياء الفقيرة، بما يتجاوز الوجوه التي يظهرونها. لقد غيّر التعليم الذي تلقيته في مركز جواو باولو الثاني حياتي بشكل عميق، وأحاول أن أفعل الشيء نفسه مع أطفالي."