فرحة TV
الأربعاء 17 سبتمبر 2025 07:52 صـ 24 ربيع أول 1447 هـ
فرحة TV
رئيس مجلس الادارةوليد أبو عقيلرئيس التحريرسيد عبد النبي
مؤسسة فرحة الإعلامية تهنئ الإعلامية مهى سالم رئيس قسم المرأة بعيد ميلادها المطرب السوري أيمن سليمان يستعد لطرح ألبومه الجديد ”بحبك موت” “چافلين ترافيل” تعزز ريادتها في خدمات الحج والعمرة والسياحة العالمية عويضة الأسواني وإخوته... أيقونة الإتقان في عالم البناء قصة قصيرة: رؤيا الكلب العقور. الفنانة المغربية أمنية تطلق أغنيتها الجديدة “هي كيميا” مزيج من الإحساس والإبداع وتؤكد تفردها الفني كلية التجارة جامعة أسيوط تطلق برامج جديدة للدراسات العليا المهنية شركة ”RAKICT” تحصل على اعتماد نقابة المهندسين المصرية كمركز تدريب معتمد في دورات التكنولوجيا الحديثة محمود حجاج لـ”ابن البلد”: ”الإعلام الصناعي” يفك شفرة الاستثمار ويحل مشاكل القطاعات الإنتاجية.. ويستشهد بـ”فيسبوك” و”أوبر” كنماذج للابتكار. جامعة القاهرة و”روش” تفتتحان المعمل الرئيسي لقسم الباثولوجيا الإكلينيكية بمستشفى المنيل الجامعي بعد تجهيزه بأحدث حلول التشغيل الآلي ✨ “ختام استثنائي يليق بالكبار… بانوراما الكاراتيه بسوهاج تكتب فصلًا جديدًا من المجد والتألق” تألق اليوم الثاني لدورة المدربين للكاراتيه بمنطقة سوهاج

في نسخته ال 45 .. “ريميني” يقدم نماذج نجاح دعمتها جمعية المتطوعين في الخدمة الدولية

في نسخته ال45 قدمت ريميني للصداقة بين الشعوب نماذج نجاح دعمتها جمعية المتطوعين في الخدمة الدولية (أفسي)، حسبما ذكرت وكالة نوفا الإيطالية للأنباء.

وخلال جلسة "الشباب في جذور التنمية" قدم تيري موشيري طالب سابق في مدرسة سان كيزيتو في كينيا شهادته وهو اليوم رئيس ثلاث شركات في القطاع الهندسي، بعد الدراسة بدعم مالي من جمعية المتطوعين في الخدمة الدولية (منظمة غير حكومية) والاتحاد الأوروبي، حيث قال: "في كينيا لدينا قول مأثور: "تتطلب تربية طفل قرية واحدة وإذا نظرت إلى قصتي أدركت أنه بدون التزام المزيد من الناس، لم أكن لأصل إلى أي مكان. بفضل جمعية المتطوعين في الخدمة الدولية (أفسي) تعلمت الإمتنان وعدم النظر فقط إلى المواقف الصعبة التي يمكن أن تنشأ".

ولامس مسار مماثل للولادة الجديدة في مكان يعاني من الفقر والتدهور حياة شخصين آخرين وصلا إلى ريميني مباشرة من مركز جواو باولو الثاني التعليمي في سلفادور دي باهيا في البرازيل حيث سرد جوليفام سانتوس الفيزيائي ومدير مشروع الروبوتات العلاقة مع طلابه قائلاً: "بالإضافة إلى إعداد دروس الكمبيوتر بدأت أتحدث مع الأطفال حول قيمة الحياة. بدأت أعيد لطلابي نفس النظرة اللطيفة التي تلقيتها عندما كنت صبيًا، وهذا الجانب من عملي هو الذي يجعلني أسعد."

وفي نهاية الجلسة سرد نيلسون راموس دي جيسوس، خريج التربية البدنية وفني رياضة كرة القدم، حكايته قائلاً: "التقيت بطفل كان غير منضبط للغاية لكنه لعب كرة القدم بشكل جيد للغاية. خلال إحدى المباريات سجل هدفًا في الدقيقة الأخيرة ولكن بدلاً من الإحتفال جاء إلي وبدأ في البكاء. ثم عانقته وأخبرته أن يستمر على هذا النحو. هذه الحقيقة جعلتني أكتشف الهشاشة العاطفية الموجودة لدى هؤلاء الأطفال الذين نشأوا في الأحياء الفقيرة، بما يتجاوز الوجوه التي يظهرونها. لقد غيّر التعليم الذي تلقيته في مركز جواو باولو الثاني حياتي بشكل عميق، وأحاول أن أفعل الشيء نفسه مع أطفالي."