فرحة TV
الخميس 16 مايو 2024 06:39 صـ 8 ذو القعدة 1445 هـ
فرحة TV
رئيس مجلس الادارةوليد أبو عقيلرئيس التحريرسيد عبد النبي
عبدالناصر زيدان: الرئيس السيسي رجل قوي ورشيد.. وفخور بما حدث في محافظة سوهاج أشرف صبحي يؤكد على جهود الوزارة في المنشآت الرياضية ويوجه رسائل هامة للشباب رئيس جامعة سوهاج يكشف مفاجأة سارة من وزير الشباب والرياضة بشأن الإنشاءات هل يدخل الاهلي في صفقة بغداد بونجاح بعد رحيله رسميًا عن السد القطري رحيل الاعب بغداد بونجاح عن فريق السد في نهاية الموسم الحالي طريقة عمل كيكة الجلاش فى المنزل صدور قرار جمهوري بتعيين الدكتورة فاطمة عابد عميدة لكلية التمريض بجامعة القاهرة د. الخشت يبحث مع وزير التربية والتعليم سبل التعاون المشترك لتطوير التعليم التكنولوجي وتدريب المعلمين رئيس جامعة القاهرة: زيادة قيمة العلاج الشهري لأعضاء هيئة التدريس والعاملين بنسبة 25% الدكتور محمد العرب يكشف تفاصيل هامة حول منصة pangeanis المدعومة بالذكاء الاصطناعي انتخاب الدكتور الخشت عضوًا في مجلس أمناء التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي محمد إسماعيل والتطور الجديد فى طب امراض القلب والشرايين القسطرة بمؤتمر القلب العالمى بباريس

يقول جبران خليل جبران : عندما اصابت الرصاصه قلبي لم أمت ...لكنني مت لما رأيت مطلقها

صورة ارشيفية
صورة ارشيفية

قصة مقولة: حتى أنت يابروتس!

الطعنه التي تم تصنيفها من أبشع الطعنات وأقبح عملية أغتيال في التاريخ ..أنها لحظة أغتيال القيصر يوليوس ..

مقولة مأخوذة من مسرحية "يوليوس قيصر" للأديب الإنجليزي ويليم شكسبير؛ حين طُعن يوليوس قيصر

الطعنة التي تم تصنيفها من أبشع الطعنات في التاريخ...

إنها لحظة اغتيال "يوليوس قيصر" إمبراطور روما.

كانت لحظة عصيبة حين خانه كل من وثق بهم يومًا واجتمعوا واتفقوا جميعاً عليه، وانهالوا عليه بالطعنات، وهو مازال واقفاً لم يسقط رغم كل الطعنات التي تلقاها،

حتى رأى صديق عمره بروتس.

نظر يوليوس نحو صديقه وهو متخبط بدمائه، وفي عينيه التمعت نظرة رجاء وارتياح، واعتقد أن صديق عمره جاء لينقذه. وضع يده على كتفه ينتظر منه العون فقام بروتس هو الآخر بطعنه.

هنا قال يوليوس_قيصر جملته

" الشهيرة حتى أنت يا بروتس " إذاً فـليمت قيصر" وسقط قيصر ميتا.

كانت طعنة بروتس هي الطعنة القاتله ، بخلاف كل الطعنات الأخرى ...لم يطعنه في جسده وأنما في شخصه ...طعنه في ارادته ...في أماله ...هنا فقط ...سقط قيصر ..راضيا بالسقوط معلنا انهزامه ..

السؤال... كم من بروتس في حياتنا نُحسن فيه الظن فيخيب أملنا!!